حزب إرادة يشيد بإستضافة الأردن لمؤتمر الاستجابة الإنسانية في غزة

منا يهدف إلى تحقيق صفة الكمال في العديد من النواحي الحياتية،

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

من أصعب الأمور التي قد تواجه الرجل أن تكون شريكة حياته نرجسية، سيكون عليه الخضوع دوما لرغباتها، وتنفيذ جميع متطلباتها، إذ أنها لا تتقبل رأي شريكها، وتسعى دوما لأن تكون صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة في العلاقة، نتيجة لرغبتها الكامنة في الهيمنة على الآخرين.

لا بدَّ أن تكون إنساناً منفتحاً على الفرص الجديدة، وتحاول أن تستثمر السعادة التي قد تقدِّمها لك.

اللهُمَّ اعْصِمْنِى بِدِينِكَ وَطَوَاعِيَتِكَ وَطَوَاعِيَةِ رَسُولِكَ، اللهُمَّ جَنَّبْنِى حُدُودَكَ، اللهُمَّ اجْعَلْنِى مِمَّنْ يُحِبُّكَ، وَيُحِبُّ مَلَائِكَتَكَ، وَيُحِبُّ رُسُلَكَ، وَيُحِبُّ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ، اللهُمَّ حَبَّيْنِى إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلَائِكَتِكَ، وَإِلَى رُسُلِكَ، وَإِلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، اللهُمَّ يَسِّرْنِى لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنِى الْعُسْرَى، وَاغْفِرْ لِى فِى الْآخِرَةِ وَالْأُولَى، وَاجْعَلْنِى مِنْ أَئِمَّةِ الْمُتَّقِينَ، اللهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ: ﴿ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: ٦٠]، وَإِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، اللهُمَّ إِذْ هَدَيْتَنِى لِلْإِسْلَامِ فَلَا تَنْزِعْنِى مِنْهُ، وَلَا تَنْزِعْهُ مِنِّى حَتَّى تَقْبِضَنِى وَأَنَا عَلَيْهِ .

من المتعارف عليه أن فاقد الشيء لا يعطيه، ولعل فقدان النساء النرجسيات إلى ثقتهن في أنفسهن، وحاجتهن المُلِحَة إلى انقر على الرابط الشعور بالحب والاهتمام، جعلهن يفتقرن إلى الكثير من مشاعر التعاطف مع الآخرين، فمن أبرز سماتهن أيضا أنهن يضربن بمشاعر الغير عرض الحائط، فهن يرون أنهن محور الكون ولا يجدر بهن الاكتراث أو الاهتمام لما يتعرض إليه الغير من أزمات ومشاكل.

"إذا اخطأت فهذا يعني فقط أنني مثل أي شخص آخر، بشر. الجميع يرتكب أخطاء"

حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة

الكمال من هذا النوع، معاييرهم تجاه غيرهم، وذلك عبر توجيه النقد لمن

كيف تتوقف إذاً عن السعي إلى الكمال عندما تكون منشداً للكمال بالفعل؟

كما أن الضغط المستمر للسعي لتحقيق المثالية يمكن أن يترك الأشخاص مجهدين ويعانون من الصداع والأرق.

إلَّا أنَّ بعض مدارس علم النفس، تُرجِع سعي الإنسان نحو الكمال، بأنَّه عاش مرحلة ما من حياته، لم يكن فيها أبواه راضين عمَّا وصل إليه في حياته من إنجازات، وما حقَّقه من أهداف؛ وهذا يعني أنَّه عاش في جوٍّ من القلق والتوتر أو عدم الرضى الزائد عن الحدِّ، حتى لو كانت الأمور على ما يرام، أو أنَّ هناك نواقص يسيرةً فيما يقوم به.

اللَّهُمَّ يَسِّرْنَا لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنَا وَجَنِّبْنَا الْعُسْرَى، وَاغْفِرْ لَنَا فِى الْآخِرَةِ» .